أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 : الوطنية بين الحقيقة والادعاء

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الشيخ طه ممدوح، الدكتور محروس حفظي word- pdf : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بتاريخ 5 رجب 1444هـ ، الموافق 27 يناير 2023م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf و word : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بتاريخ 5 رجب 1444 هـ ، الموافق 27 يناير 2023م. 

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية صور : الوطنية بين الحقيقة والادعاء

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م لوزارة الأوقاف بصيغة word : الوطنية بين الحقيقة والادعاء

 

و لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : الوطنية بين الحقيقة والادعاء بصيغة pdf

 

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf : الوطنية بين الحقيقة والادعاء :

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 27 يناير 2023 م . 

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

     نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.

عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م لوزارة الأوقاف كما يلي:

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابهِ الكريمِ: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا{، وأشهدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمَّ صلِّ وسلمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلهِ وصحبِهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، وبعدُ:

فقد فطرَ اللهُ (عزَّ وجلَّ) الناسَ على حبِّ أوطانِهِم، وأسكنَ الانتماءَ إليها والدفاعَ عنها شغافَ قلوبِهِم، وهذا نبيُّنَا يضربُ لنَا المثلَ الأعلَى في حبِّ الوطنِ والحنينِ إليهِ، حينَ قالَ مخاطبًا وطنَهُ مكةَ المكرمةَ: (وَاَللَّهِ إنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ، وَأَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إلَى اللَّهِ، وَلَوْلَا أَنِّي أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ)، وكذلكَ حينَ هاجرَ ﷺ إلى المدينةِ واتخذَهَا وطنًا لهُ ولأصحابهِ الكرامِ، فإنَّهُ لم ينسَ ﷺ وطنَهُ، الذي نشأَ فيهِ، ولا وطنَهُ الذي استقرَّ فيهِ، فقالَ : (اللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا المَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ أوْ أشَدَّ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا في صَاعِنَا وفي مُدِّنَا).

والوطنيةُ الحقيقيةُ ليستْ شعاراتٍ تُرفَعُ، ولا كلماتٍ تُقالُ، إنَّمَا هي حبٌّ صادقٌ، وولاءٌ وانتماءٌ وعطاءٌ، واستعدادٌ دائمٌ للتضحيةِ في سبيلِهِ، سواءٌ أكانتْ تلك التضحيةُ بالمالِ أم بالوقتِ أم بالجهدِ أم بالنفسِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)، ويقولُ نبيُّنَا ﷺ: (مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهوَ شَهيدٌ ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهوَ شَهيدٌ) وقد بشّرَ نبيُّنَا ﷺ حراسَ الوطنِ الذين يضحّون بأنفسِهِم دفاعًا عنه بالنجاةِ التامةِ، والمنازلِ العاليةِ، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (عَينانِ لا تمَسَّهما النَّارُ : عينٌ بكتْ مِن خشيةِ اللهِ ، وعينٌ باتتْ تحرسُ في سبيلِ اللهِ)، ويقولُ : (أَلا أُنَبِّئُكُمْ بليلةٍ أفضلَ مِن ليلةِ القدرِ ؟ حارِسُ الحَرَسِ في أرضِ خَوْفٍ لعلَّهُ ألَّا يرجعَ إلى أهلِهِ)، كما أنَّ الوطنيةَ الحقيقيةَ تقتضِي التكاتفَ والتكافلَ والتراحمَ بينَ أبناءِ الوطنِ،  والمشاركةَ الإيجابيةَ في قضاءِ حوائجِ الضعفاءِ والمحتاجين، وعدمَ استغلالِ الأزماتِ أو المتاجرةِ بهَا، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)، ويقولُ نبيُّنَا : (أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ ، تَكشِفُ عنه كُربةً ، أو تقضِي عنه دَيْنًا ، أو تَطرُدُ عنه جوعًا)، ويقولُ : (صَنائعُ المعروفِ تَقِي مَصارعَ السُّوءِ، وصدَقةُ السِّرِّ تُطفئُ غضبَ الرَّبِّ، وصِلةُ الرَّحِمِ تَزيدُ في العُمُرِ)، ويقولُ : (إنَّ الأشْعَرِيِّينَ إذا أرْمَلُوا في الغَزْوِ، أوْ قَلَّ طَعامُ عِيالِهِمْ بالمَدِينَةِ، جَمَعُوا ما كانَ عِنْدَهُمْ في ثَوْبٍ واحِدٍ، ثُمَّ اقْتَسَمُوهُ بيْنَهُمْ في إناءٍ واحِدٍ، بالسَّوِيَّةِ، فَهُمْ مِنِّي وأنا منهمْ).

ومِن أسسِ الوطنيةِ الحقيقيةِ إتقانُ العملِ والإنتاجِ، وتجويدُهُ والتميزُ فيهِ؛ قصدًا لرفعَةِ الوطنِ وتنميتِهِ وتقدمِهِ وازدهارِهِ، وامتثالًا لقولِ نبيِّنَا : (إِنّ اللَّهَ تَعَالى يُحِبّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ)، واستشعارًا لرقابةِ اللهِ (عزَّ وجلًّ) للإنسانِ في كلِّ حركاتِهِ وسكناتِهِ، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: { وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} ، ويقولُ سبحانَهُ: { وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ ۚ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ}.

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.

ونؤكدُ أنَّ الوطنيةَ الحقيقيةَ تتطلبُ احترامَ عَلَمِ الوطنِ، ونشيدهِ ورموزهِ، وسائرِ شعاراتِهِ، وحسنَ تمثيلهِ في الداخلِ والخارجِ، وفي جميعِ المحافلِ الوطنيةِ والدوليةِ، والحرصَ على رفعِ رايتهِ عاليةً خفاقةً، ومواجهةَ ما يتعرضُ لهُ مِن تحدياتٍ أو مخاطرَ أو بثِّ شائعاتٍ، والتنبُّهَ لمكائدِ خصومهِ وعدمِ مجاراةِ ما يبثونَهُ مِن سمومٍ، بل الإسهامِ في دحضِهَا وتفتيتِهَا وبيانِ زيفِهَا.

إنَّ الوطنيَّ الحقيقيَّ لا يكذبُ، ولا يخونُ، ولا يغشُّ، ولا يحتكرُ، ولا يتآمرُ، ولا ينشرُ الشائعاتِ، والوطنيةُ الحقيقيةُ بناءٌ لا هدمٌ، إعمارٌ لا تخريبٌ، الوطنيةُ الحقيقيةُ فنُّ صناعةِ الحياةِ وعمارةِ الكونِ، حيثُ يقولُ سبحانَهُ: {هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا}، فحيثُ تكونُ المصلحةُ ويكونُ البناءُ والتعميرُ، فثَمَّ شرعُ اللهِ وصحيحُ الإسلامِ والوطنيةُ الحقيقيةُ، وحيثُ يكونُ الهدمُ والتخريبُ والدمارُ والمتاجرةُ بالأزماتِ فثمةَ ادعاءٌ كاذبٌ ووطنيةٌ مزيفةٌ.

اللهم احفظْ مصرَنَا، وارفعْ رايتَهَا في العالمين.

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 27 يناير 2023م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور خالد بدير ، بتاريخ 5 رجب 1444هـ ، الموافق 27 يناير 2023م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م ، للدكتور خالد بدير : الوطنية بين الحقيقة والادعاء :

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 27 يناير 2023 م ، للدكتور خالد بدير: الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م ، للدكتور خالد بدير : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م ، للدكتور خالد بدير : الوطنية بين الحقيقة والادعاء : كما يلي:

 

أولًا: حبُّ الوطنِ غريزةٌ فطريةٌ.

ثانيًا: صفاتُ وسماتُ الشخصيةِ الوطنيةِ.

ثالثًا: الوطنيةُ بينَ الحقيقةِ والادعاءِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 27 يناير 2023م، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 5 رجب 1444هـ ، الموافق 27 يناير 2023 م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بصيغة word بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بصيغة pdf بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور محمد حرز.

 

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء.

أولًا: الوَطَنيةُ ليستْ كلامًا ولا ادعاءً.   

ثانيــــًا : متطلباتُ الوطنيةِ الحقيقيةِ.

ثالثــــًا: يا أدعياءَ الوطنيةِ تمهّلُوا قليلًا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 27 يناير 2023م ، للشيخ طه ممدوح.

خطبة الجمعة القادمة 27 يناير 2023 م بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء، للشيخ طه ممدوح، بتاريخ 5 رجب 1444هـ ، الموافق 27 يناير 2023م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بصيغة word بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للشيخ طه ممدوح

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 27 يناير 2023 م بصيغة pdf بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للشيخ طه ممدوح

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للشيخ طه ممدوح:

أولًا: حبُّ الوطنِ فطرةٌ إنسانيةٌ

ثانياً: الوطنية بين الحقيقة والادعاء

ثالثاً: التحذير من الهدم والتخريب في الأوطان

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ طه ممدوح لتحميلها أو قراءتها

______________________________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 27 يناير 2023م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 27 يناير 2023 م بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 5 رجب  1444هـ ، الموافق 27 يناير 2023م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بصيغة word  أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 27 يناير 2023م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

عناصر خطبة الجمعة اليوم 27 يناير 2023 م بعنوان : الوطنية بين الحقيقة والادعاء ، للدكتور محروس حفظي :

 

أولًا: حبُّ الأوطانِ مِن صميمِ مقاصدِ الأديانِ

ثانيًا: نعمةُ الأمنِ مِن أجلِّ النعمِ.

ثالثًا: بعضُ حقوقِ الوطنِ علينَا.     

رابعا: ذكرُ مصرَ صراحةً وضمنًا دليلٌ على فضلِهَا وشرفِهَا

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_____________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »